السعودية تودع الكمامات من الأشياء التي يتم تداولها بكثرة حيث اعلنت المملكة عن رفع الإجراءات الاحترازية بعد متابعة الوضع الوبائي بها وعدم الخطورة من رفع كافة الإجراءات الوقائية، بدء من توديع ارتداء الكمامة ولكنها استثنت من ذلك الحرمين وبعض الأماكن التي يتم الإعلان عنها من قبل هيئة الصحة العامة وقاية والتي نتعرف عليها وعلى كافة الإجراءات التي رفعتها المملكة من خلال التالي، والتعرف على السعودية الآمنة من الوباء، وما يتعلق بالتحصينات التي تم فرضها خلال الفترة السابقة والجرعات التنشيطية التي يتم الإعلان عنها، كل هذه الأمور وكافة التفاصيل في التالي.
السعودية تودع الكمامات
أعلنت المملكة عن حزمة جديدة من الإجراءات التي يتم فيها توديع ارتداء الكمامة في كافة الأماكن وأعلنت عن عدد من الإجراءات الجديدة ومنها:
- عدم فرض الكمامة في الأماكن العامة المفتوحة أو المغلقة إلا في بعض المناطق منها الحرمين.
- كما يتم ارتداء الكمامة في الأماكن التي يتم الإعلان عنها من قبل هيئة الصحة العامة وقاية.
- يتمكن من استخدام الكمامة الأماكن مثل المنشآت والفاعليات والأنشطة التي تريد ذلك.
السعودية تودع الكمامة وترفع الإجراءات الاحترازية
من الإجراءات الاحترازية التي أعلنت المملكة عن رفعها بالإضافة إلى الكمامة ما يتعلق بالتحصينات والتي أعلنت عن عدم اشتراط التحصين أو التحقق من حالة محصن على تطبيق توكلنا في الأماكن التالية:
- الأنشطة والفاعليات التي تقام في المملكة.
- المنشآت وأماكن العمل.
- ركوب الطائرات أو أي من وسائل النقل العام.
- في حال اشتراط التحصين في بعض منها يتم الالتزام به، والتحقق منه.
- كما يمكن اتباع البروتوكول الخاص بالتحقق من التحصين من قبل المنشآت أو الأنشطة أو غيرها التي ترغب في اتباع مستويات حماية أعلى.
الجرعات التنشيطية
من الأدوات الهامة التي تحرص عليها المملكة هو الحصول على الجرعات التنشيطية التي تزيد المناعة وقد أعلنت المملكة عن تخفيف الإجراءات الخاصة بالجرعة التنشيطية وهي أن تكون مدة أخذ الجرعة التنشيطية هي ثمانية أشهر من الحصول على الجرعة الثانية وليس ثلاثة أشهر. الحصول على الجرعة التنشيطية تكون لمغادرة المواطنين المملكة. كما يتم استثناء البعض حسب الحالة الصحية أو الفئات العمرية التي تحددها وزراة الصحة.
التقييم المستمر للوضع
تقوم المملكة من خلال الجهات المختصة بمتابعة الوضع الوبائي والتقييم المستمر للحالة طبقا للمؤشرات التي تظهر من التعافي وعدم انتشار الفيروس وغيرها من الدلائل التي تساعد على رفع الإجراءات الاحترازية. كما تخضع تلك الإجراءات للتعديل المستمر على حسب الحالة وتطورات الوضع داخل المملكة فهي ليست قرارات نهائية.
المصدر: موجز الأخبار + مصر مكس
