وتابعت «اليوم» خلال جولة خاصة في منى الاستعدادات النهائية التي تتجدد كل عام لاستقبال ضيوف الله من خلال التجارب والفرضيات والعمل الدؤوب منذ نهاية الموسم وحتى بدايته، وآخرها موسم 2018-11-11. – تم تحسين ممشى المشاعر بأرضيات مطاطية.
وذلك لتحسين جودة الخدمات وتحسين التجربة وزيادة كفاءة التشغيل في المشاعر المقدسة وفق معايير الجودة، وتطوير وصيانة وتشغيل البنية التحتية والطرق والمباحث العامة المتاحة للحج. موعد لاختبار العديد من الابتكارات التي تم تطويرها أو سيتم تطبيقها لأول مرة، مثل مسار المشاعر المقدسة الذي تم تطويره بغطاء أرضي مطاطي، لتقليل درجة حرارة سطح المشاة، مما يسهل كما أن حركة المشاة والمساحات الخضراء والأكشاك التجارية تضفي المزيد من البهجة على حركة الحجاج وتهدف إلى إضفاء الراحة على الحجاج في المشاعر المقدسة.
وذلك لتحسين جودة الخدمات وتحسين التجربة وزيادة كفاءة التشغيل في المشاعر المقدسة وفق معايير الجودة، وتطوير وصيانة وتشغيل البنية التحتية والطرق والمباحث العامة المتاحة للحج. موعد لاختبار العديد من الابتكارات التي تم تطويرها أو سيتم تطبيقها لأول مرة، مثل مسار المشاعر المقدسة الذي تم تطويره بغطاء أرضي مطاطي، لتقليل درجة حرارة سطح المشاة، مما يسهل كما أن حركة المشاة والمساحات الخضراء والأكشاك التجارية تضفي المزيد من البهجة على حركة الحجاج وتهدف إلى إضفاء الراحة على الحجاج في المشاعر المقدسة.
وفي هذا السياق أوضح المتحدث الرسمي للهيئة العامة للطرق عبدالعزيز العتيبي أن وزير النقل والخدمات اللوجستية أطلق أحد أهم الابتكارات العلمية المتمثلة في الطرق المرنة لخدمة ضيوف الله والتي يجري تنفيذها في المملكة. منطقة المشاة بين مزدلفة وعرفات.
وقال العتيبي لـ«اليوم» خلال زيارة وزير النقل والخدمات اللوجستية لمقر الوزارة في منى، إن الطرق المرنة تعمل على امتصاص الضغوط وبالتالي توفير طرق مريحة لضيوف الله. ستتضمن هذه البوابة أيضًا تجربة في. تبريد الطرق بهدف توفير الراحة والخدمة للضيوف مما يساعد على خفض درجات الحرارة بما يصل إلى 15 درجة مئوية، وبالتالي توفير وسائل مرنة وباردة لضيوف الله.
وقال العتيبي لـ«اليوم» خلال زيارة وزير النقل والخدمات اللوجستية لمقر الوزارة في منى، إن الطرق المرنة تعمل على امتصاص الضغوط وبالتالي توفير طرق مريحة لضيوف الله. ستتضمن هذه البوابة أيضًا تجربة في. تبريد الطرق بهدف توفير الراحة والخدمة للضيوف مما يساعد على خفض درجات الحرارة بما يصل إلى 15 درجة مئوية، وبالتالي توفير وسائل مرنة وباردة لضيوف الله.
التعليقات