التخطي إلى المحتوى
عددهم 500.. “صندوق الشهداء” يستعد لاستقبال الحجاج من مستفيديه

يستعد صندوق الشهداء والجرحى والأسرى والمفقودين لاستقبال حجاج حملته هذا العام، والذين سيهبطون خلال الأيام المقبلة في مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة، من مختلف مدن المملكة، وجاهزين للصعود. في رحلة إيمانية فريدة من نوعها، وسط منظومة متكاملة من الخدمات تهدف إلى توفير وسائل الراحة والمساهمة. ويؤدون طقوسهم بكل سهولة.
حرصاً من صندوق الشهداء والجرحى والأسرى والمفقودين على تقديم أفضل الخدمات لضيوفه من الحجاج، استبق حج هذا العام بمجموعة من المعدات حشد من خلالها كل طاقاته وإمكاناته لتسهيل حج المستفيدين، والتي ضمت 500 حاج وحاجة، وقدمت لهم العديد من الخدمات الإرشادية الدينية والمكانية.

قافلة طبية مجهزة

ووفر الصندوق لحجاج حملته المتواجدين في أبراج شعر منى أماكن مجهزة بأحدث المعدات والمستلزمات التي قد يحتاجون إليها. وأهم هذه الخدمات قافلة طبية مجهزة بعدد من الكوادر الطبية والحديثة. كما يوفر للمرضى وكبار السن وسائل نقل متكررة من وإلى الجمرات خلال أيام قليلة.
ويرافق الصندوق حجاج بيت الله الحرام مجموعة من الخدمات والبرامج الثقافية والإعلامية. ويسمح لهم بحضور هذه البرامج بشكل مباشر، كما يمكنهم الاستفادة منها عبر البث التلفزيوني المباشر في غرف إقامتهم بمنى، بالإضافة إلى عدة محاضرات. أقيمت في مشعر عرفات.
ويتميز برنامج الصندوق لحجه بحفل معايدة يوم العاشر من ذي الحجة يشمل جميع المشاركين ويتم خلاله تنظيم مجموعة من المسابقات والفعاليات والبرامج المميزة.

صندوق الشهداء

وتأتي مبادرة حملة الحج لهذا العام ضمن الأعمال التي يقدمها الصندوق في رعاية وتمكين المستفيدين، وذلك تنفيذاً للتوجيهات الكريمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الوزراء لصندوق الشهداء والجرحى والأسرى والمفقودين -حفظهم الله- لتقديم الدعم والرعاية لأعضاء الصندوق. المستفيدين.
Il est à noter que le Fonds des Martyrs cherche à fournir divers services et programmes durables qui répondent aux besoins de ses bénéficiaires, et à leur apporter soins, autonomisation et honneur, en plus de réaliser des œuvres caritatives dont la récompense et la récompense seront restituées لهم.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *